موافقة القرآنَ وَمُخَالفَته في نظر أهل البيت (عليهم السلام)

موافقة القرآنَ وَمُخَالفَته
في نظر أهل البيت (عليهم السلام)

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) :

«إِنَّ على كل حَق حقيقةً ، وعلى كلِّ صواب نوراً ، فما وافق كِتابَ الله فخذوه ، وما خالف كتابَ الله فدعوه».

خطيب النبي (صلى الله عليه وآله) بمنى فقال :

«أَيُّها الناس ما جاءَكم عنِّي يوافق كتابَ الله فأَنا قُلتُه ، وما جاءَكم يخالف كتابَ الله فلم أَقله».

قال الامام الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام) :

«كلُّ شيء مردودٌ إِلى الكتاب والسُّنة ، وكل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زُخرُفٌ».

قال الامام الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام) :

«ما لم يوافق من الحديثِ القرآنَ فهو زُخرفٌ».

قال الامام الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام) :

«من خالف كتابَ الله وسنَّة محمّد فقد كفر».

قال الامام الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام) :

«إِذا وَرَدَ عليكم حديث فوجدتم له شاهداً من كتَاب الله ، أَو من قول رسول الله(صلى الله عليه وآله) ( وإِلاَّ فالذي جاءَكم به أَولى به».

اللهم صل على محمد وال محمد

موفق اخي الفاضل على الموضوع والاحاديث