حسب الفرض الاول ان الارواح تبقى الى ان تقوم القيامة الكبرى مع الترتب في الوضع الروحي فلا تكون معطلة فصاحب الاعمال الجليلة والمطيع للة تنعم روحة بالذة البرزخية والعكس في الانسان العاصي فمن ناحية البقاء بالسوية .اضافة الىذلك توجد اصناف كثيرة غير هولاء منهم المستضعف والموجود في نلاد الكفر والمجنون لاتعذب ارواحهم في البرزخ ولايسألون ولكن تبقى على وضعها الى يوم القيامة حتى ينظر فيها بمنة وكرمة